مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 05 ماي 2019 الساعة 55 : 18




أيها  المناضلون الأحرار :  هذه  فرصتكم  لتصحيح  تاريخ الجزائر  المزور :

 

من الغريب أن أسمع  بعض  المناضلين  من  ثوار 22 فيفريي  2019  يقول  بأن  عُـمُرَ هذا ( النظام )  هو  20  سنة فقط  لا غير ،  وهذا  غير صحيح  نهائيا  ومن يقول بذلك  فهو يجهل  أو يتجاهل  حقيقة  تاريخ  هذه   السلطة  التي  كانت  تحكم البلاد  وهي  اليوم  تحتضر تحت  ضربات  الشعب  الجزائري  بمظاهرات  سلمية  ومسالمة  ، فعلى الشعب الجزائري  أولا  أن يَتَخَلَّصَ  من  التاريخ  المزور  الذي  كتبته  لهم  عصابة بومدين  وتعمدت  أن تحشر أدمغة الشعب  الجزائري بأكاذيبها  التي  لا علاقة لها  بحقيقة  تاريخ  الشعب  الجزائري ، فقد غرق الشعب الجزائري  في تاريخ مزور طيلة  61  سنة وهو التاريخ الحقيقي لعمر هذا النظام وليس  20 سنة فقط .....بركات  بركاتمن تزكية  التاريخ المزور  للجزائر ، حان الوقت  لمعرفة التاريخ الحقيقي  لبلادنا  خاصة ما جرى  خلال ثماني سنوات من  ثورة فاتح  نوفمبر 1954 وما  بعدها  ،  عشنا  تاريخا  صنعته  عصابة  بومدين  ولقنته  لعدة  أجيال  من  أبنائنا  وهو  كله  تزييف  وتزوير وأكاذيب  تخدم  استراتيجيةهذه العصابة الحاكمة ... وهذه  الاستراتيجية   تنقسم  إلى هدفين : الهدف الأول:  السطو  على السلطة . الهدف الثاني : العمل  بجميع الوسائل بما فيها  ذبح الشعب  وتقتيله  من  أجل الخلود  اللانهائي  على رأس  هذه  السلطة . فكان لهذه  السلطة  ما  أرادت  حيث  بدأت بسرقة  ثورة الشعب  الجزائري  وسرقة  تاريخه المجيد وتاريخ  الشهداء  الأبرار  ليتفرغوا – بعد ذلك -  لسرقة كل خيرات  الشعب  الجزائري  وثرواته ، لقد تسلطت عصابة  بومدين على الشعب  الجزائري  وتواطأت  مع  المستعمر لتعويض  مستعمر  أجنبي   بمستعمر  محلي ..  هذا المستعمر المحلييخدم مصالح  المستعمر الأجنبي  على حساب  الشعب  الجزائري  برمته ...

 

1) استطاع  بومدين أن يصنع  قطيعا من  البشر  يبلعون  أكاذيبه  وتخاريفه  بسهولة طيلة 61 سنة :

 

في إطار  تنفيذ استراتيجية الخلود  في السلطة نجحت عصابة  بومدين  في  العمل على  زرع  ( القحط  الفكري )  في  عمق  أعماق  أدمغة  الشعب الجزائري عموما  لعقود طويلة ، كما  نحجت  تلك العصابة  وخاصة  في  زمن  المجرم الأكبر  بومدين  في  صناعة  رأي  لدى الشعب  جعل  من  الجزائريين  قطيعا  من  البشر  مشلول  التفكير  لا  يعرف  شيئا  اسمه ( المنهج  النقدي  في التفكير )   بل  كان  شعبا  هو  عبارة   عن  صدى  لأكاذيب   بومدين  وتخاريف  ديماغوجيته  الشعبوية   ،  صنعت  عصابة  بومدين  شعبا   يقدس  تخاريف  بومدين  ، ومما  يَحِـزُّ  في النفس  أن بعض  الذين  عاصروا  بومدين  لا يزالون  لحد  الآن ونحن في  عز ثورة  22 فيفريي  2019  يعتبرون  بومدين  هو الرجل  الذي  صنع  دولة  الجزائر !!!! والذين يقولون   مثل  هذا  الكلام  فهم  يهينون42  مليون  جزائري  وجزائرية حتى  وهم  يشاهدون  دلائل  قاطعة  على  أنه  بسبب  تسلط  عصابة  بومدين   على الشعب الجزائري  وصلت  الجزائر  إلى  أسفل  سافلين  سياسيا  واقتصاديا  واجتماعيا   بسبب أن  الشعب  كان  تحت  تأثير   مخدرات  بومدين  الديماغوجية  لأنه  استغل  الظروف  الإقليمية  والعربية   وعرف  كيف  يضحك  على  الشعب  الجزائري  برمته  هو ومن جاء  بعده  من  عصابته  ، كما  استطاع  أن  يصنع  من  هذا  الشعب  كتلة  من  البشر  مسلوبة  الإرادة و تَـبْـلَعُ  أكاذيبَه  وتخاريفه  وأكاذيب  وتخاريف  من جاء بعده  دون  أن  تُـمَـرِّرَهَا  على  مِصْفَاة  العقل  النقدي ، لأن  بومدين  كان  قد  عمل  بنجاح  على تدمير  العقل  النقدي  لدى الشعب  الجزائري الخارج  توّاً  من  حرب  مع المستعمر ، لدرجة  أن  هذا  الشعب  لم  يقف  لحظة  واحدة  للتفكير  في  كيف  ولماذا  استفاد الجزائريون  من  المنحة  المسمومة  التي  قدمها  لهم  الجنرال  دوغول  تحت  شعار  (  تقرير  مصير الشعب  الجزائري  )  وهي  كما  قلنا  وأعدنا  عبارة  عن   مؤامرة  على  الشعب   الجزائري  دبرتها عصابة  بومدين  مع الجنرال  دوغول ،  لقد كان هذا  الأخير  يريد  أن  يتفرغ   لبناء  فرنسا  بعد  الحرب  العالمية الثانية  ، كان  دوغول  فرنسيا وطنيا  شوفينيا   خدم  بلاده  بجد  واجتهاد حيث لا تزال  كثير من  أعماله  وقوانينه  التي  أسس  بها   وعليها  الجمهورية  الفرنسية  الخامسة  لا  تزال  مرجعا  لدى  كل  الرؤساء  الفرنسيين  الذين  تعاقبوا  على حكم  فرنسا  بعده  وإلى الآن  ،  لقد  كان  دوغول  في  درجة  لا تقل  عن  درجة  نابليون  بونابارت  صانع  الدولة الفرنسية الحديثة  ، لقد  كانت  حرب  فرنسا  مع الجزائر  حجرة  شديدة  الصلابة   في  وجه   تنفيذ  مخططات  الجنرال  دوغول  لبناء  دولته  فرنسا  ،  لكن  الجنرال دوغول كان من الدهاء والمكر  بحيث  التجأ  إلى  عصابة بومدين  التي  كان  يعرف  أنها   مؤهلة  لخيانة   ثورة  فاتح نوفمبر 1954  التي  استشهد  من  أجلها  الملايين والتي قدمتْ  له  الدليل  على أنها  معه  لتحقيق  هدفه  وهو خنق  ثورة  فاتح نوفمبر 1954  قبل  أن  تحقق  كامل  أهدافها  التي وضعها الشعب  الجزائري ، وكان  الدليل  الذي  قدمته  عصابة بومدين  للجنرال  دوغول  على  استعدادها  للتواطؤ معه  ضد  إرادة الشعب  الجزائري هو الانقلاب  العسكري  على الحكومة  المدنية المؤقتة  برئاسة فرحات عباس يوم  15 جويلية  1961  حتى  يطمئن  دوغول  بأن  السلطة  قد  انتقلت  إلى عصابةبومدين الخائنة  للثورة ... وقد  شاء  رب  العالمين  أن  نعيش  حتى نرى  بأم  أعيننا  هذه  الحقيقة  (  حقيقة  تواطؤ  عصابة  بومدين  مع الجنرال  دوغول  لتمرير  أكذوبة  استقلال  الجزائر  المزيف  في  جويلية  1962 )... لقد  شاهدنا  بأم  أعيننا  كيف  استطاعت  عصابة بومدين  أن  تتمسك  بالسلطة  وتعض  عليها  بالنواجد  حتى ولو  قتلوا  من أجلها   250  ألف  جزائري  وأكثر من 50  ألف  مفقود  ،  نعم  تمسكت  عصابة  بومدين  بالسلطة  في الجزائر  باستعمال  جميع  الوسائل  ومنها  القتل  الأعمى ...وحتى ولو  وصل  الحال  بالرئيس  الجزائري أن يكون  مشلولا  فاقد  الوعي ( بوتفليقة)  ومحاطا  برجال  يفتخرون  بكونهم  رجال  المهام القذرة ( أو يحيى مثلا ) الذي  قالها  بنفسه ...

 

 قلنا  كان بومدين  قد  عمل  بنجاح  على  استعمال  كل الوسائل  لخلود  عصابته  في  السلطة ( التي  يحاول الشعب الجزائري اليوم  ونحن  في  2019  أن  يقتلعها  من الجذور )  ومن  تلك الأساليب  التي  نجح فيها  بومدين  وعصابته  هي  تدمير  العقل  النقدي  لدى الشعب  الجزائري الخارج  توا  من  حرب  مع المستعمر  لدرجة  أن  هذا  الشعب  لم  يقف  لحظة  للتفكير  في  كيفية  استفادة  الجزائريين  من  المنحة  التي قدمها  لهم  الجنرال  دوغول  والمسماة  (  تقرير  مصير الشعب  الجزائري  ) ،  كذلك  لم  يستطع  الشعب  أن  يفكر  كيف  استطاع  بومدين  اغتيال  كثير  من  رفاقه ، ولماذا ؟ طبعا   لأنهم  فَـطِـنُوا  لخيانة  عصابة بومدين  لمبادئ ثورة  نوفمبر 1954  ،  وأدركوا أن  عصابة  بومدين  قد اغتصبت  السلطة  اغتصابا  ولم  يقبلوا  اختيار حكم  الفرد الدكتاتوري  لبومدين ،ولم  يقبلوا  أن يكونوا  أفرادا  في  قطيع  من  البشر  المسلوب  المخ  والإرادة  ، ونذكر من  الذين  اغتالهم  بومدين  أو عصابته  من  بعده :

 

محمد شعباني :  الذي تم إعدامه من طرف  عصابة  بومدين في 3 سبتمبر 1963  بدعوى التمرد على  السلطة  ونشر الفتنة  بين  أفراد الجيش  الجزائري .

 

محمد خيضر:  كثير من الجزائريين لا يعرفون أن  المجاهد  محمد  خيضر  مدفون  في المغرب  بعد  أن اغتالته  عصابة بومدين في  مدريد عام  1967  بحجة  أنه  سرق أموال  الثورة ، وهذه أكاذيب لأن المرحوم محمد خيضر ما فتئ يؤكد طيلة حياته أنه لن يدفع أموال الثورة  لعصابة  بومدين التي سرقت  الثورة الجزائرية ، والدليل على ذلك أنه بموت بومدين اعتقدت عائلة  المرحوم  محمد خيضر أن استبداد  بومدين قد انتهى بموته  وأعادت تلك الأموال  كلها  للشادلي بن جديد  معتقدة  بحسن نية  أن الجزائر قد تخلصت من حكم الاستبداد  بموت بومدين لكن مع الأسف لم تكن  تدري عائلة  محمد خيضر أن عصابة بومدين  تعض على  السلطة  في الجزائر بالنواجد  واليوم ها هي  تحتضر أمام  تصميم  الشعب أن ( يرحلو كاملين)  في مظاهرات الشعب الجزائري  منذ  قيام  ثورة  22 فيفريي 2019.

 

كريم بلقاسم:  تم  اغتياله  في  مدينة فرانكفورت يوم  18 أكتوبر 1970 ، كان رحمه الله من  أكبر المعارضين  لعصابة  بومدين  بعد  أن  أدرك أن  هذه العصابة  قد خانت  ثورة نوقمبر 1954  وخنقتها بالتآمر مع الجنرال دوغول ، وأصبح من كبار معارضي  هذه العصابة  واتهمها باختطاف حرية الشعب  وأسر القادة الفعليين المدافعين عن الديمقراطية للدولة الوليدة .

 

محمد خميستي : اغتالته عصابة بومدين  بعد أن  بدا  منه  عدم  الرضى على  النهج  السياسي الذي اختارته عصابة  بومدين فقرروا اغتياله يوم 4 ماي 1963 ، وعندما تم  ضبط  قاتله  وُجِدَ  هذه الأخير مشنوقا  في  زنزانته  حتى  تكتمل  عناصر  الجريمة  وتبقى  لغزا  إلى اليوم .

 

هذه نماذج من اغتيالات  العصابة  التي كانت ولا تزال  تحكم  الجزائر بالحديد  والنار ، وقد كانت  العصابة التي  تقرر  في  تصفية  المعارضين  لها  هدف  استراتيجي  وهو  الخلود  في  السلطة  والعمل على تخريب  الجزائر  وتشريد  الشعب  الجزائري  بأي  ثمن إلى أن  بلغ  السيل  الزبى فكانت  ثورة 22  فيفريي 2019 .

 

محمد بوضياف :الرجل  النقي الطاهر  الذي  خرج  من  بين  مخالب  هذه العصابة  ، وكان أول من أعطى  الدليل على  اختلافه  مع  هذه العصابة  التي  استولت  على الحكم  وتستعد  لحكم البلاد  بالحزب  الوحيد وهو ( الآفة الآن )  ( FLN) وأسس حزبا  مستقلا  عن ( FLN)  بعد شهرين فقط  من الاستقلال  المزور أي في  شهر  سبتمبر وكان يسمى  ( حزب الثورة الاشتراكية ) وبعده  بسنة كاملة أي في  سبتمبر 1963 أسس  المرحوم  الحسين آيت أحمد  حزب ( جبهة القوى الاشتراكية ) ... لكن  عصابة بومدين  لم  تغفر  للمرحوم  محمد بوضياف  زلته  تلك  وعملت على استدعائه  من  منفاه  الاختياري  بالمغرب  في  عز بداية  العشرية السوداء  أي في 16 يناير 1992  وعملوا على  تنصيبه  رئيسا  للمجلس الأعلى للدولة  مدة  ستة  أشهر فقط ليتم  اغتياله  بدم  بارد في  مدينة  عنابة  يوم  29  جوان  1992  أمام  شاشات  العالم  كرسالة من  عصابة بومدين  بأنهم  لن  يتركوا  من  يخرج  عن  طاعتهم  أبدا ...

 

2) فهل يستعيد الشعب الجزائري كرامته التي كان  يتمتع بها قبيل قيام ثورة الفاتح نوفمبر 1954 ؟

 

كان الجزائريون  قبيل ثورة  الفاتح  نوفمبر 1954 شعبا  واحدا موحدا ، له  هدف واحد  هو تحرير  البلاد من المستعمر ، و في 19 سبتمبر 1958 اختار الشعب  الجزائري بواسطة قرار  للمجلس الوطني للثورة  الجزائرية ، اختار حكومة  مدنية مؤقتةبرئاسة  المرحوم  فرحات  عباس  تنفيذا  لقرارات المجلس الوطني للثورة الجزائرية الذي  يمثل  الشعب  الجزائري برمته ، لكن  عصابة بومدين قامت  بانقلاب  عسكري  على هذه الحكومة  المدنية المؤقتة  يوم 15 جويلية  1961  وأصدر  بومدين ما  سماه  البيان رقم 1  والذي  به  يعطي  لنفسه  ولعصابته  كامل  السلطة على  مكونات  ثورة  الفاتح  نوفمبر 1954 ( يمكنكم  الاطلاع  على البيان رقم واحد  وهو منشور  تحت عنوان " استقالة هيئة الأركان العامة ، البيان رقم 1 في الانقلاب على الحكومة المؤقتة ) ... لقد كان  من بين  مبررات  بومدين للقيام  بانقلابه  على  هذه الحكومة المدنية المؤقتة  أن  كثيرا  من  عناصرها وكذلك  عدد كبير من  الثوار الأحرار  قد  رفضوا  رفضا  باتا  شعار  عصابة بومدين الذي  يقول ( كل شيء  للجيش ) الذي فرضته  عصابة بومدين  وطالبت من الحكومة المؤقتة  أن  تتبنى هذا الشعار الذي  يحمل  في  طياته  معانٍ  كثيرة ،  لكن  الحكومة المؤقتة رفضت  الانصياع  - هي  وأحرار  الثورة  الجزائرية  الشعبية – رفضوا أن يتبنوا هذا الشعار الذي  يعني  صراحة  (  الهيمنة المطلقة للجيش  على  الثورة  ومستقبل  البلاد  وكان لهم  ما  أرادوا  ولا يزالون  يحكمون  بهذا  الشعار  حتى  الآن ) ، وهكذا  يتبين  أيها  الشعب  الجزائري أن  صراع  المدنيين الأحرار مع بعض عناصر  الجيش  التي  كانت منذ  ما  قبل  الاستقلال  المزيف  ولا تزال  إلى اليوم  ونحن  في خضم  ثورة  22 فيفريي  2019  تسعى  للهيمنة على الشعب الجزائري ومصيره...  فهل  سنخرج  نحن كشعب  حر  يريد  تقرير  مصيره الحقيقي نهائيا ،  هل  سنخرج  من  بين  أنياب  هذا  الجيش  الذي  يحتقر  الشعب  وإرادة الشعب  ويسرق  خيرات الشعب ...فهل جاءت  الفرصة مع ثورة 22  فيفريي  2019  ؟

 

3) أكبر خطأ ارتكبه الشعب الجزائري هو قبول استمرار حكم عصابة  بومدين عام 1999 مع  بوتفليقة

 

سيقول البعض  ملاحظا على هذا العنوان :  لم  يكن  بيد  الشعب أي خيار للخروج  من  مذابح  المجرم  خالد نزار  وزبانيته  المجرمين  القتلة  سوى  التمسك  بقشة  ( بوتفليقة )  حتى ولو كان  جبانا  انتهازيا  عديم  الذمة والأخلاق  لكنه  على استعداد  للانقضاض  على  كرسي  السلطة  الذي كان يحلم  به  فور  موت  بومدين ، بالإضافة  لكونه  كان من  الحرس القديم  لعصابة بومدين  بل  كان  أحد  عناصرها  ويمثل  ما يسمى (الشرعية المقدسة )  لدى الشعب  الجزائري  وهي ( الشرعية  الثورية)  ، فأي  شرعية  ثورية   تمثلها  عصابة بومدين المجرمة؟  فمعناها  الحقيقي هو ( شرعية  اللصوصية )  أليست  هي  التي  اغتصبت  الثورة  برمتها  وحولتها  إلى  صك  تجاري  اغتنى  به  عدد من  الشياتة  الخونة من  الجزائريين  وغير  الجزائريين ؟ إذن  فالتمسك  بقشة ( الشرعية  الثورية  اللصوصية  )  كان  واهيا  لأن  الذين  لا يرون  استمرار وجودهم  إلا من خلال  الماضي  هم  الانتهازيون  الفاشلون  المصابون بالقحط  الفكري  والعقم السياسي  والطمع  في  السلطة  الأبدية  لذلك  فهم  لايرون  المستقبل إلا من خلال  مرآة  تنظر  للخلف  مثل  مرآة السيارة ،  لقد تم  تخدير  الشعب  بأن لا شرعية  للدولة الجزائرية  إلا من  خلال لصوص  الثورة  الجزائرية  الذين  سرقوها  من  الشعب وهم  عصابة  بومدين  التي  انقلبت على الشرعية  الثورية  الحقيقية منذ 15 جويلية 1961 ...

 

انهار جدار برلين في 9نوفمبر 1989  وقبل  عام  من ذلك  أي في أكتوبر 1988 عرفت الجزائر أحداثا  خرج خلالها الجزائريون إلى الشوارع احتجاجا على واقعهم ومطالبين بإصلاحات اجتماعية وسياسية واقتصادية ، وخرجت  عصابة بومدين  لصد هذه الأحداث  بالدبابات  والمدافع  والرصاص  الحي  واستشهد  العديد من الجزائريين  في العاصمة  قبل أن تنتقل  الأحداث  إلى مدن أخرى  مثل عنابة وقسنطينة ووهران  وبجاية وغيرها من المدن الجزائرية  ، وكانت هذه  الفرصة الأولى  لانعتاق الشعب  الجزائري من ربقة  الاستعمارالمحلي  الذي تمثله عصابة بومدين . لقد كانت  فرصة ذهبية  لثورة  حقيقية  لتقرير مصير الشعب  الجزائري  ، لكن  المجرمين  عصابة بومدين  استعملت كل ما في وسعها  حتى لا تضيع  السلطة من يدها  وفشلت   انتفاضة   الشعب الجزائري  لعام  1988 وما كانت  لتفشل  لو أن  الشعب  كان  على  درجة عالية من الوعي  كما  هو عليه  اليوم  في  2019 .

 

وبعد أن تم  قمع  انتفاضة  أكتوبر 1988 بالحديد والنار  حاول الشادلي بن جديد  إطلاق  عملية  لذر الرماد في العيون  سميت  بعملية  إقرار دستور جديد  ينهي مع مرحلة  الحزب  الوحيد  ويقرر  التعددية  الحزبية ،  ولم تكن  تلك الشطحات  البهلوانية  للعصابة الحاكمة في الجزائر سوى  عملية  تخدير  لربح الوقت  من أجل إعادة  السيطرة  المتينة  للقبضة  الحديدية  لأيادي  العصابة  الحاكمة ، وكذلك كان ..وعادت  ( الحكرة ) والانتقام  الشديد من  عموم  فئات الشعب الجزائري مما  زاد  الضغط على الشعب .

 

وحينما أراد  الشادلي  بن جديد  تنفيذ  ما  وعد  به  الشعب  وجرت  انتخابات  نهاية 1991  والتي فاز فيها  حزب  جبهة الإنقاذ الإسلامية وهو ما  كان  سببا  مباشرا في انقلاب  الجيش بقيادة المجرم  خالد  نزار على أول  شرعية  انتخابية  للشعب الجزائري ، واستعمل   المجرم  خالد جزار القوة  المفرطة  التي أودت بحياة  ربع مليون جزائري  فيما يعرف  بالعشرية السوداء  ما بين  ( 1992 – 1999 ) ....وقد  كانت مرة أخرى  فرصة  ذهبية للشعب  الجزائري  أن  يثور  ضد  الطغيان  وضد  عصابة  بومدين ، فما  دامت  الدماء  قد  سالت  أنهارا  في  عموم  الجزائر  ووصل  عدد القتلى  رقما  قياسيا  لم  تبلغه  أي  دولة  ضد  شعبها  فكان على الشعب  الجزائري  أن يستمر  في  ثورته  داخل  المدن  بحركة  سلمية  احتجاجا  أولا  على الانقلاب  على  الشرعية  الانتخابية  وثانيا  احتجاجا على  القتلى  من الشعب ،  لكن  خنازير  عصابة  بومدين  عرفوا كيف  يشوهون  ثورة الشعب   ويعملون  على تزوير  أهداف  هذه الحركة الشعبية  حتى  اختلط  فيها الحابل  بالنابل ولم  تظهر  الحقائق  التي أكدت أن  الجيش  هو  السفاح  الوحيد  الذي يتحمل  مسؤولية  المجازر  في  هذه  الأحداث  وشاركت فيها  وسائل  الصرف  الصحي  الإعلامي  لعصابة بومدين ، لم تظهر تلك الحقائق إلا فيما بعد أن فر  كثير من  عناصر  الجيش  إلى  اللخارج  ونشروا  حقائق  ما أقدمت  عليه  عصابة بومدين  من  مجازر  في حق الشعب الجزائري ،  لقد  وجدت  عصابة بومدين  نفسها  محاصرة  بعزيمة  الشعب  على  اقتلاعها  من  السلطة  وإعادة  هذه السلطة  للشعب  فاستعملت  أقسى  وسائل  الردع  ألا  وهو التصفية الجسدية  علانية  وبيد  عناصر  الجيش  القذر ( الوسخ )  الذي  استمات من أجل  استمرار  حكم  العصابة  المجرمة ..كما لعب كثير من الانتهازيين  السياسويين  الجزائريين  دورا  مهما  في  إفشال  كل  حركة  شعبية  تهدف  إلى  استعادة  السلطة للشعب خاصة  بعد  تخفيف  الجيش  من عمليات  التقتيل،  فقد ضرب  هؤلاء الانتهازيون  عصافير كثيرة بحجر واحد ، أولا  ساهموا في  تبخيس  كل  الحركات  الشعبية  والاصطفاف  في صف  المجرمين من عصابة بومدين  وذلك باستغلال  وسائل  الصرف الصحي  الكريهة  المسموعة  والمرئية  وقلبوا  ميزان  الحقيقية  حيث   جعلوا  من  أحرار الشعب  الجزائري  هم  الخونة   فَـبَلَعَهَا  كثير من  أفراد  الشعب  ، ثانيا  استغلوا الفرص  للاغتناء من خيرات الشعب  الجزائري  وتهريب  الأموال إلى الخارج ، ثالثا كانت  كراهيتهم  للشعب الجزائري  ناجعة  بمساهمتهم  في  التخلف  التنموي  الاجتماعي  المستدام  للشعب  الجزائري  وتجهيله  ونشر  اليأس بين الشباب  العاطل  وتشجيعهم على  الهجرة  الشرعية وغير الشرعية  حتى تبقى  الجزائر لهم وحدهم  وحتى  يَـقـِلَّ  عددُ  المطالبين  بالحقوق ، ومن أجل  ذلك ساهمت  الدولة في  صناعة  عدد  كبير جدا  من الأحزاب السياسية  الموالية لها  و التي أصبحت تنبت  كالفطر حتى بلغ عددها  أكثر من 50  حزبا  هدفهم  هو  التغطية على  جرائم  السلطة ( عسكريين  ومدنيين ) وأصبحت  دكاكين  سياسوية  تقتات  من موائد  السلطة  الحاكمة ...

 

عود  على بدء :

 

لقد كان  أكبر  خطإ  ارتكبه  الشعب الجزائري  هو  قبول  استمرار  سلطة المجرمين  مع  بوتفليقة  عام 1999 لأن  ذلك  كان  فرصة  لعصابة بومدين لتستعيد  بعضا من  قوتهاو لتستمر  في  التسلط  والجبروت  على  الشعب  الجزائري  20  سنة  إضافية  ....

 

 بعد  الاستقلال  المزيف  عام  1962  ثار  الشعب  مرتين ،  ثار  في  أكتوبر 1988  وصدته  دبابات  الجنرال  خالد  جزار  ومدافعه  ورشاشاته  ،  وثار  الشعب  مرة  ثانية في  بداية  عام  1992  وكانت  ثورة  أطول  زمنيا من ثورة  الفاتح نوفمبر  1954  التي دامت  ثماني  سنوات  فقط  ضد  المستعمر الفرنسي  ،  في  ثورة 1992  خرجت  فيها  مرة أخرى  عساكر  الجنرالات  المجرمين  بقيادة   خالد الجزار  حيث  دامت مجازره  حوالي  عشر سنوات  كانت  كافية  لتحطيم  إرادة الشعب  الجزائري  وتدمير  قوته  الوحدوية  والمعنوية  والنفسية  حتى  أصبح  الظل  يخاف  من ظله  وعادت  الجزائر إلى  ما قبل  التاريخ  ، لكن  الفرصة  التي  أتيحت  لعودة  القوة  لعصابة بومدين  جاءت  على  يد بوتفليقة  وقبلها  الشعب  الجزائري  فكانت  أكبر  خطإ  ارتكبه  الشعب  الجزائري  هو قبول  بوتفليقة  لأن  بوتفليقة  كان  أكبر  أكذوبة  لإنقاذ  الجزائر  من  مخلفات  العشرية السوداء ، لقد  استغلتها  عصابة بومدين  لترميم  ما  تآكل  من  قوتها  في  العشرية  السوداء ، وللحقيقة  فقد  كادت  عصابة بومدين  أن  تنهزم  في  تلك  العشرية  لكن  أساليب  الخداع  والمراوغة  والأكاذيب  أنقذت  هذه العصابة  ذات  الأرواح السبع   من  الموت  المحتوم  وما كان  على الشعب  أن  يقبل  بوتفليقة ولا غيره  إلا  بشرط  اقتلاع  جذور  الحكم  القديم   كاملا ،  كان  على  الشعب  الجزائري  وقد  ضحى  تضحية  تكاد  تكون  قريبة  من  تضحياته  في  ثورة  نوفمبر  1954  ولو  استمر  في ثورته  لاقتلع  جذور  الخونة من  عصابة بومدين  من جذورها  في  تلك السنوات  العشر  ... واليوم  ونحن  قد  قمنا  بثورة  مباركة  ثالثة   سلمية  مسالمة منذ  الجمعة  الأولى  22  فيفريي  2019 فهل سينهزم  الشعب  الجزائري مرة  ثالثة  أمام  هذه  الطغمة الحاكمة  خاصة  وأنها  سائرة  في تنفيذ  مخططها  للاستمرار  في  التسلط  على الشعب  عشرات  السنين  وربما  مئات السنين ؟ لقد كانت العشرية السوداء  فرصة ذهبية  للتخلص من عصابة بومدين لم يحسن الشعب استغلالها ... لم  تكن  عصابة  بومدين  أكثر  حرجا  وحيرة  أكثر  مما تعانيه  اليوم  مع  الشباب  الثائر  وللجمعة  التاسعة  ، وستكون  العاشرة  إن شاء الله  وغيرها  فيما بعد  حتى  لا نعيد  الأخطاء  السابقة  التي  ضيعنا   فيها   تقرير  مصير  الشعب  الجزائري  حقا  وحقيقة  وإلى الأبد  إن شاء الله ... لقد  خبرنا  مناجيس  السلطة  القائمة  وخبرنا  حيلها  وخداعها  وأكاذيبها  وتخاريفها  ، إذن  فالثورة  الثورة  السلمية  حتى  اقتلاع  آخر  جذر من  جذورها  و يتسلم الشعب  زمام  أموره  بيديه  إن  شاء الله ....

 

و لاتنسى أيها الشعب  الجزائري  أن  تعمل  منذ الآن  على تصحيح  تاريخك  ابتداءا من  تصحيح  عمر النظام  فهو ليس  20  سنة  لأن  الجزائر  لم  تولد  مع  بوتفليقة  فقد  كانت  قبل  أجداد  أجداده  ، وعمر  هذا النظام   يبدأ  بتاريخ  تأسيس  أول  حكومة مدنية مؤقتة أسسها  المجلس  الوطنيللثورة الجزائرية يوم   19  سبتمبر  1958 برئاسة  المرحوم  فرحات  عباس  والتي  قام بالانقلاب  عليها  رئيس  أركان  جيش التحرير  المدعو محمد  إبراهيم  بوخروبة  المشهور  باسم  (  بومدين )  في  15 جويلية  1961  دون أن ننسى  انقلابه  مرة أخرى  على الحكومة  المدنية  المؤقتة  برئاسة  بن يوسف بن خدة  رحمه الله ..

 

إنهم  مجرمون ...

سمير كرم



3119

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



الأمازيغية الريفية ووَأدُ الجاهلية

فزاعة المغرب أكبر غطاء لاستدامة الفساد والاستبداد في الجزائر

كَهْرَبة المجتمعات وتهييج الجماهير

إعلان حالة الطوارئ في السجون والمعتقلات الإسرائيلية

مَيمُونة تعرف الله والله يعرف مَيمُونة

كريم مولاي: هذه هي أسباب التصعيد الجزائري ضد المغرب عبر المنطقة العازلة في الصحراء

العدوّ يهاب أفواه المدافع وليس أفواه الأحزاب

لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟

ما دام في الأمّة مغفَّلون فالدّجالون بخير

الملكية الدستورية هي الحل !

هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة